سأومن حين ترقى في السماءِ, وتصعد فوق سُلَّمة الرجاءِ, بأنك والهوى يأتيك شِعرًا؛ عرفتَ الوحي حين وردتَ مائي.
الأحد، 31 أغسطس 2014
لا تدركها الأبصار
لم تكن هاتان الغمازتان هما ما يسعدان يومه حين يراها قادمة من الأفق البعيد، ولا هو طابع الحسن على الخد الأيمن كان يفعل..ولا حتى ابتسامة عذبة، ما أحلاها. وإنما شيء لا تدركه الأبصار وهو يدركها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب