العُصبةُ جاءت في إثْركْ..
لن تنجو اليوم وإن حاولتْ
العُصبة كلبٌ مسعورٌ
قد يأكل حتى صاحبه.
ستجيك وحتى في حُلمكْ..
ستقول وقد فغرت فاهًا مملؤا بالدم القاني: الآن عَرَفْتْ؟؟
**************
هي ضربة القدر فقط التي قد تجعلك تنجو من هذا الجحيم المسمى وطن.
دعني أعيدها على مسامعك ثانية تلك الجملة التي قالها زياد ابن أبيه لأهل العراق محذرا : انج سعد فقد هلك سعيد.
لا
ردحذفربنا ينجي الوطن مننا بجد
آمين يا رب
ردحذف