الأربعاء، 19 فبراير 2014

العُصبة



العُصبةُ جاءت في إثْركْ..
لن تنجو اليوم وإن حاولتْ

العُصبة كلبٌ مسعورٌ
قد يأكل حتى صاحبه. 
ستجيك وحتى في حُلمكْ..
ستقول وقد فغرت فاهًا مملؤا بالدم القاني: الآن عَرَفْتْ؟؟
                               **************

هي ضربة القدر فقط التي قد تجعلك تنجو من هذا الجحيم المسمى وطن. 

دعني أعيدها على مسامعك ثانية تلك الجملة التي قالها زياد ابن أبيه لأهل العراق محذرا : انج سعد فقد هلك سعيد.

هناك تعليقان (2):

اكتب